فرنسا لا تنحسر سياسيا فقط، ولكن ثقافيا أيضا، حتى بات ثمة من يتكلم عن «موت الثقافة الفرنسية». أرقام الدراسات الأخيرة لا تبشر أحفاد موليير بخير كثير، فمراكزهم ومؤسساتهم الثقافية حول العالم التي ينفقون عليها مليار يورو سنويا، وهو رقم كبير جدا بالنسبة لما تنفقه دول أوروبية كبرى أخرى، لا يحقق العوائد المعنوية